- ضع قائمة بالأشياء التي تود القيام بها في هذا العام وتأكد أن هذا الأمر مهم وسيمنحك نوعاً من الراحة والسرور في نهاية العام، كما سيجعلك تشعر بالمتعة بشكل مستمر طوال العام..
(قائمتي الشخصية تتضمن : دروس في العزف على البيانو - لعب اسكواش - تسجيل برنامج إذاعي وبثه عبر الانترنت - إعداد قائمة بالكتب التي أنوي قراءتها.. ومازلت أفكر في المزيد)..
-أحضر إناء من الزجاج أو الفخار وكلما مر بك لحظات سعيدة أو موقف شعرت فيه بالفخر بنفسك أو الرضا عنها أو موقف ساعدت فيه أحد، دون ذلك على ورقة وضعها داخل الإناء وفي نهاية العام افتحه واقرأ كل ما كتبت ستشعر وكأنك تعيش هذه اللحظات من جديد ويجعلك قادراً على المواصلة في هذه الحياة..
- لا تدع غياب الفرحة الحقيقية بمجيء عام جديد البادية على وجوه الناس وفي قلة عبارات التهاني عن الأعوام السابقة تحبطك.. فقط تفاءل وتمنى أن يكون هذا العام مختلفاً بصدق..
- إذا كنت شخصاً يخشى المغامرة - مثلي أنا - وصدمك العام الجديد في بدايته بمأزق أنه يجب عليك أن تقوم بهذه المغامرة، فلا تبتئس - كما فعلت أنا في تدوينة الأمس - وفكر فقط بأنه ربما حان الوقت بأن تحرق كل مراكبك القديمة وتقفز في البحر فلربما تصل إلى شاطيء الأمان وتنجو بأحلامك من الموت..
- لا تعر أذناً لمن يردد جوارك بأن تهنئة المسيحيين بالعام الجديد أو عيد الميلاد حرام.. ولا تتوقف عند فكرة أن تزيين المنزل احتفالاً بالعام الجديد قد تكون بدعة.. فقط لا تتردد و رد على كل ذلك بأن تهنئ رفاقك وأصدقاءك بكلا من المناسبتين، وقم بتزيين المنزل بكل الزينات والأضواء لتمنح نفسك أجواءً جديدة تنسى معها ما رحل من أحداث وتستطيع أن تبدأ بعدها من جديد..
- خيباتنا لا ترتبط بتواريخ محددة وليست المشكلة في أن عاماً معيناً جاء سيئاً.. فقط فكر بأن الحياة مثل الخط المتعرج الظاهر في شاشة جهاز قياس نبضات القلب في المشفى.. دائماً يصعد ويهبط وهو دليل على أن الإنسان على قيد الحياة، وإذا توقف سيموت الإنسان.. وتذكر دوماً أنه لا الإحباطات أو الأحزان تدوم ولا الأفراح والنجاحات تدوم.. وسبحان من له الدوام ويغير ولا يتغير..
(قائمتي الشخصية تتضمن : دروس في العزف على البيانو - لعب اسكواش - تسجيل برنامج إذاعي وبثه عبر الانترنت - إعداد قائمة بالكتب التي أنوي قراءتها.. ومازلت أفكر في المزيد)..
-أحضر إناء من الزجاج أو الفخار وكلما مر بك لحظات سعيدة أو موقف شعرت فيه بالفخر بنفسك أو الرضا عنها أو موقف ساعدت فيه أحد، دون ذلك على ورقة وضعها داخل الإناء وفي نهاية العام افتحه واقرأ كل ما كتبت ستشعر وكأنك تعيش هذه اللحظات من جديد ويجعلك قادراً على المواصلة في هذه الحياة..
- لا تدع غياب الفرحة الحقيقية بمجيء عام جديد البادية على وجوه الناس وفي قلة عبارات التهاني عن الأعوام السابقة تحبطك.. فقط تفاءل وتمنى أن يكون هذا العام مختلفاً بصدق..
- إذا كنت شخصاً يخشى المغامرة - مثلي أنا - وصدمك العام الجديد في بدايته بمأزق أنه يجب عليك أن تقوم بهذه المغامرة، فلا تبتئس - كما فعلت أنا في تدوينة الأمس - وفكر فقط بأنه ربما حان الوقت بأن تحرق كل مراكبك القديمة وتقفز في البحر فلربما تصل إلى شاطيء الأمان وتنجو بأحلامك من الموت..
- لا تعر أذناً لمن يردد جوارك بأن تهنئة المسيحيين بالعام الجديد أو عيد الميلاد حرام.. ولا تتوقف عند فكرة أن تزيين المنزل احتفالاً بالعام الجديد قد تكون بدعة.. فقط لا تتردد و رد على كل ذلك بأن تهنئ رفاقك وأصدقاءك بكلا من المناسبتين، وقم بتزيين المنزل بكل الزينات والأضواء لتمنح نفسك أجواءً جديدة تنسى معها ما رحل من أحداث وتستطيع أن تبدأ بعدها من جديد..
- خيباتنا لا ترتبط بتواريخ محددة وليست المشكلة في أن عاماً معيناً جاء سيئاً.. فقط فكر بأن الحياة مثل الخط المتعرج الظاهر في شاشة جهاز قياس نبضات القلب في المشفى.. دائماً يصعد ويهبط وهو دليل على أن الإنسان على قيد الحياة، وإذا توقف سيموت الإنسان.. وتذكر دوماً أنه لا الإحباطات أو الأحزان تدوم ولا الأفراح والنجاحات تدوم.. وسبحان من له الدوام ويغير ولا يتغير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق