تجلس في المنتصف..
تتراص الدمى من حولها في شكل مربع مغلق الأضلاع..
في كل لحظة تمد يدها لانتزاع إحدى الدمى واللعب بها كان يصيبها بعض التردد..
لكنها كانت تهدم هذا الشعور من جذوره بسد الفراغ الناشيء عن رفع تلك الدمية، من خلال إعادة ترتيب الدمى وفرد أذرعها..
المهم فقط ألا يختل النظام حولها أو ينهار عالمها الصغير..
وأن تظل ضمن مساحتها الآمنة !
تتراص الدمى من حولها في شكل مربع مغلق الأضلاع..
في كل لحظة تمد يدها لانتزاع إحدى الدمى واللعب بها كان يصيبها بعض التردد..
لكنها كانت تهدم هذا الشعور من جذوره بسد الفراغ الناشيء عن رفع تلك الدمية، من خلال إعادة ترتيب الدمى وفرد أذرعها..
المهم فقط ألا يختل النظام حولها أو ينهار عالمها الصغير..
وأن تظل ضمن مساحتها الآمنة !
ياااه يا أسماء معناها عميق اوي ..جميلة يا أسماء اوي :)
ردحذفهدى ^_^ ..
حذفتعالي كتير هنا أنا بافرح لما بالاقيكي :) .. وتعليقك كالعادة بيشجعني خالص يا ملهمتي :) ..
تسلميلي دايماً ^_^
جميل جدا أن يصنع الإنسان لنفسه مساحة آمنة يحيا داخلها عالمه الخاص ..
ردحذفليس كل الناس تستطيع فعل ذلك ..
تحياتي أسماء وحشتيني ووحشتني كتاباتك جدا
:)
أولاً تحياتي يا فاطمة :) .. إنتِ كمان بتوحشيني وبيوحشني مرورك هنا وتعليقاتك باريت ما تغيبيش كتير :) ...
حذفثانياً أختلف معاكي .. خلق المساحة الآمنة قد يؤدي في بعض الأحيان إلى عزلة الإنسان وعدم الاحتكاك مع الآخرين بدعوى حماية نفسه من الأذى النفسي في المقام الأول ..
يا ستي مش مشكلة بس نعرف نعملها ههههههههههه
حذفمعنديش مشاكل خالص اني أعيش العزلة دي مانا طول عمري عايشة فيها .. بس للأسف عمري ما عرفت أخلق المساحة الآمنة دي ..
ادعيلي :)
حاضر .. هادعيلنا احنا الاتنين .. واطمني مش لوحدك اللي مش بيعرف يخلق المساحة الآمنة دي كلنا في الهم سوا :D
حذف