الجمعة، 27 يونيو 2014

المختصر المفيد في تحقيق الاتزان النفسي العتيد

بين الضحك ومداعبة الصغار في المترو..
وبين كلمات المجاملة الرقيقة من البائع في إحدى المحلات..
وبين شعور الأناقة الأنثوية، المتسرب إلى النفس مع كل قطعة ملابس جديدة تجربها..
وبين الشعور بالأمان في "مسكة" يد أثناء عبور الشارع وسط الزحام..
وبين تغليب الراحة على "البرستيج"..
استطاعت اقتناص لحظات من الاتزان النفسي، كفيلة بأن تمنحها نفساً عميقاً لتغوص من جديد في مستنقع الروتين الأزلي !!

هناك تعليقان (2):