تقف في الشرفة تطالع الغادي والرائح..
لحظات وتسري نسمات هواء باردة، معلنة أنه قد قرر أخيراً أن يرضى على العباد ويرحمهم من قيظ النهار الذي مضى..
تمد كفها المفتوحة إلى الهواء ثم تقبض على إحدى النسمات..
تحكم إغلاق قبضتها عليها ثم تقربها من صدرها..
لعلها تنزل برداً وسلاماً على النار المتضرمة بداخل روحها المتعبة!
لحظات وتسري نسمات هواء باردة، معلنة أنه قد قرر أخيراً أن يرضى على العباد ويرحمهم من قيظ النهار الذي مضى..
تمد كفها المفتوحة إلى الهواء ثم تقبض على إحدى النسمات..
تحكم إغلاق قبضتها عليها ثم تقربها من صدرها..
لعلها تنزل برداً وسلاماً على النار المتضرمة بداخل روحها المتعبة!
بعد ما تخلصى ابقى باصيها ناحيتى
ردحذفحاااااااااضر يا فاروق إنت تؤمر :D .. بس المشكلة بقى هل يا ترى هتعمل حاجة فينا النسمة دي ؟؟
حذفلعلها تفتح شعبنا الهوائية الضيقة، أو تخليك انت تتنفسى على الأقل المهم الواحد يبدأ بنفسه
حذفعلى رأيك :) .. المهم إن الواحد يبدأ بنفسه بس كمان يشد معاه الناس التانيين :)
حذف