أمسك بيدها ليدلها على الطريق..
حين كانت تائهة..
احتضن قلبها ليشعرها بالأمان..
حين كانت خائفة ووحيدة..
دثرها بروحه المفعمة بالأمل والحماس لتواصل معركة الحياة..
حين أنهكها التعب..
ولما ملكت عليه كل جوارحه..
زفها إلى غيره لتسعد..
مدارياً عجزه ووجعه خلف طبول الفرح والزينات !
حين كانت تائهة..
احتضن قلبها ليشعرها بالأمان..
حين كانت خائفة ووحيدة..
دثرها بروحه المفعمة بالأمل والحماس لتواصل معركة الحياة..
حين أنهكها التعب..
ولما ملكت عليه كل جوارحه..
زفها إلى غيره لتسعد..
مدارياً عجزه ووجعه خلف طبول الفرح والزينات !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق