تهبط من موقعها في أعلى السماء أو حتى في أسقف الكهوف..
تظل تدق فوق الصخر بانتظام وهدوء وحماس غريب..
فهي موكلة بمهمة معينة، ومؤمنة تمام الإيمان بقدرتها على النجاح في تنفيذ هذه المهمة..
ظلت على هذه الحال لأعوام عديدة لا تكل ولا تمل..
وفي نهاية المطاف نجحت في مسعاها..
فقد كُسرت الصخرة التي كانت تسقط فوقها إلى نصفين !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق